Fascination About إجابة أسئلة المقابلات الشخصية



هل تعتقد أني لا أملك مهارات معينة ضرورية في هذا العمل؟ 

يطرح أصحاب العمل هذا السؤال ضمن اسئلة المقابلة الشخصية عادةً لأنهم يريدون التأكد من أن اهتماماتك وأهدافك متوافقة مع المسار الوظيفي للوظيفة المفتوحة،

هذه واحدة من اهم اسئلة الانترفيو التي تُسأل بشكل دائم خلال المقابلات الشخصية. هنا تبدأ مرحلة التفاوض على الراتب. أنت بالطبع تجيد هذه المرحلة إن كنت قد قرأت دليل جوبزيلا لكيفية التفاوض على الراتب.

بل عليك أن تفهم ما ورد به وأن تعمل على جعله شخصي وخاص بك أنت، فأنت ما تهم حقاً في الوظيفة وقد وصلت لهذا المرحلة بناءً على مهاراتك وشخصيتك، ولا تخجل أو تحبط من محاولاتك الفاشلة أو المقابلات التي لم تنجح بها.

بدلاَ من ذلك قُل إنك لا ترى مستقبلك ولا مسارك الوظيفي في تلك الوظيفة وأنك تسع جاهداَ للإنتقال لشركة يمكن لك فيها التطور والتعلم والترقي.

في مرحلة ما خلال المقابلة لابد أن تسأل لماذا تريد أن تعمل هنا أو معنا.

“بصفتي مستشارًا ماليًا أول، أهدف إلى دمج أسلوبي الفردي لمساعدة العملاء على بناء صندوق التقاعد الذي سيعتمدون عليه.”

مثال للإجابة : “أعتقد أن ما يجعلني فريدًا هو قدرتي على الوفاء بالمواعيد النهائية وتجاوزها دون التضحية بالدقة في عملي. في وظيفتي السابقة، أثنى مديري باستمرار على إكمال تقارير الحالة ربع السنوية في وقت مبكر وبمستوى عالٍ من الجودة.

أظهر لهم أنك تفهم ما ينطوي عليه دورك وأنك متحمس للقيام بهذا العمل!

المسمى الوظيفي سيدلك على الإجابة الأصح لهذا النوع من اسئلة الانترفيو

هذا السؤال مشترك وتجده في أسئلة المقابلة الشخصية لكل وظيفة إدارية. ينبغي أن تحدد في إجابتك عنصر يهمك قد يكون مهارة أو ميزة معنوية.

فالموظف الإداري ينبغي أن تكون رسالته واضحة يفهمها الفريق مما يؤدي إلى الاتفاق على هدف واحد دون وجود مجال لسوء الفهم. كما أن القائد يعرف كيف يحمس الفريق دائمًا بناءً على محفزات كل شخص، ويدير بحكمة ما لديه من موارد سواء كانت وقت أم مال أم تفاصيل إضافية أدوات دون إسراف أو تقتير.

القدرة على النجاح بسرعة في الوظيفة من خلال إظهار النجاحات السابقة أو الأعمال السابقة المماثلة.

هل قمت بأبحاثك الكافية؟ هل تعلم المسمى الوظيفي الأصلي لهذه الوظيفة؟ اذا كنت قد قمت بأبحاثك عليك بالقول “سأكون ملتزماَ تماماَ بالوصول لكافة الإهداف الموضحة وسأواصل الليل بالنهار لإتعدى كافة توقعاتك ومتطلباتك الوظيفية.” كُن ذكياَ ولا تقع في هذا الفخ.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *